تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

طنجة المتوسط

طنجة المتوسط

مركب صناعي ومينائي من الطراز العالمي

طنجة المتوسط مركز عالمي في مجال اللوجستيات

يقع ميناء طنجة المتوسط على مضيق جبل طارق، وهو متصل بأكثر من 180 ميناءً عالميًا، ويوفر قدرات معالجة لـ 9 ملايين حاوية، و7 ملايين مسافر، و700 ألف شاحنة، ومليون سيارة.

ويشكل ميناء طنجة المتوسط منصة صناعية لأكثر من 1200 شركة، تمثل حجم أعمال سنويًا يبلغ 12 مليار يورو في مختلف القطاعات مثل السيارات، والطيران، والخدمات اللوجستية، والمنسوجات، والتجارة.

 

المرتبة على الصعيد الدولي

طنجة المتوسط هو:

  • أول منصة مغربية لحركة التجارة الخارجية؛
  • أول ميناء للحاويات بأفريقيا للسنة السادسة على التوالي؛
  • أول ميناء للحاويات بالبحر الأبيض المتوسط للسنة الثالثة على التوالي؛
  • ثاني منطقة اقتصادية في العالم حسب مجلة فاينانشال تايمز "Financial Times" .

نقل متعدد الوسائط

 

الرقمنة من أجل تسهيل حركة التصدير والتنافسية اللوجستية

ينخرط ميناء طنجة المتوسط في عملية الرقمنة منذ انطلاق نشاطه. وخلال عقد من الزمن، تضاعفت الخدمات والحلول الرقمية، لتوفر بذلك مجموعة من الخدمات الرقمية لأوساط الموانئ ومستخدمي الميناء، وتعزز أيضا تنافسيتهم اللوجستية.

أصبح طنجة المتوسط، باعتباره منصة لوجستية بمعايير دولية، يعمل وفق نظام المجتمع الخاص به والذي يستوفي المعايير والمتطلبات الدولية.

وينخرط طنجة المتوسط بشكل كامل في عملية دائمة من أجل تحسين نوعية عروضه من الخدمات في قطاع اللوجستيك المينائي والصناعي، وخلق روابط بين الميناء ومناطق الأنشطة.

وللاطلاع على مزيد من المعلومات حول طنجة المتوسط ندعوكم لزيارة الموقع التالي:www.tangermed.ma